• هل تعلم أن 85٪ من الأطفال الفلسطينيين في القدس الشرقية يعيشون تحت خط الفقر - أسوأ معدل في كل العصور؟ , فلعن الله الفقر ... فهذه الارض المغتصبة احق بالجهاد من كل اراضي الدنيا


    votre commentaire
  • في ما يخص مصر ... او " ام الدنيا " ... ان الوظع السياسي و الانساني و الحقوقي متازم للغاية ... و بعيدا عن كافة التجاذبات السياسية و الايديولوجية ة فكلا الطرفان مخطئ " من وجهة نظري البسيطة " ... ان واجب الجيش حماية الشعب " ايا كان " لا للتفرقة بينه على اسس ايديولوجية و فكرية سياسية بحتة ... كما اثبت التاريخ ان نشوء الديكتاتوريات الاعظم في التاريخ مرتبط بتولي الفرق المسلحة الحكم ... و لكم في المانيا النازية خير دليل ... اصحاب البزات السود و ما عرف في ما بعد الشرطة السرية ... اما عن التنظيم الاخواني فقد بقي هذا الاخير متشبثا بتنظيماته السابقة فلم يعرف كيف يشق طريقه نحو الساحة السياسية و ارتداء بزة السياسي المحنك ... و بهذا اقتبس قولا للفنان عادل امام ... ان السلطة تنظيم سياسي لا يعرف كيف يكون جماغة و الجماعة لا تعرف طريقا للتحول اى حزب ... و لكن ما فتئ هذان يتقاتلان فكان القتيل الشعب و الرعية ... و لكن اليوم الوظع الانساني و الحقوقي يشهد منعرجا خطيرا ... فهل تكون بهذا نهاية الربيع العربي في مصر و بداية خريف جديد ؟؟؟ ... ام هي نقطة تحول فارقة في التاريخ المعاصر المصري لتشهد ولادة فرعون جديد


    votre commentaire
  • بين جهاد النكاح و مناكحة الاشقة ... طغيان النظام السوري و ' غباء ' المتمردين ... تناسى الكل اهم المواضيع التي يجب طرحها ... الظروف المعيشية للاطفال و النساء و الشيوخ في كافة المخيمات السورية ... حقيقة اشيء يندى لها الجبين ... النساء تباع و تشترى ... الظروف الصحية ... المعدومة ... حتى الغذاء مفقود ... لعن الله ثورة تحكم بها اليهود فكانت نتيجتها لمصلحته فما جلبت الا الخراب لاهل الشام


    votre commentaire
  • بالله الناس الي تفتش في السياسة و المناصب و المال ... اهم حاجة نسيتوها ... المواطن و حق كرامة العيش !!!


    votre commentaire
  • جو خمسة يقصوا في الجرة *** وملك الموت يراجي
    و لحقوا مولى العركة المرة *** المشهور الدغباجي

    هذا مطلع اغنية المشهور الدغباجي للفنان اسماعيل الحطاب ... " رحمة الله عليهم جميعا " ... تونس الدغباجي و الشرايطي و النفاتي ... و من قبلهم ... خير الدين باشا و المنصف باي ... تونس التي لا طالما كان رجالها بمثابة الحصن الحامي لهذا الوطن ... و لكن اليوم لا نجد رجلا واحدا يكون جديرا بقيادة هذا الوطن الى بر الامان ... بفففففف ....


    votre commentaire


    Suivre le flux RSS des articles de cette rubrique
    Suivre le flux RSS des commentaires de cette rubrique